سورة الشوري
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا
إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ
أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ
وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ (13)
وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ
بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلَى أَجَلٍ
مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِنْ
بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (14)
فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا
تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آَمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ
وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا
أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ
يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (15)/سورة
الشوري
الأدلة
القاطعة علي أن الله شرع بكلماته ما نعبده بها وليس بغيرها
الدليل الأول:
1/ شرع لكم من الدين قلت المدون وما حرفه
النووي وأصحاب التأويل أصله مشمول بتكليف شرع لكم
من الدين >والذي حرفوه وأولوه ليس
من الدين
>وقد كلفنا الله
تعالي بإقامة ما قد شرعه سبحانه لنا
>وبطل بهذا
الفرض قبول أي تحريف أو تأويل أو مجرد الإلتفات عنه بقدر مثقال الذرة لما شرعه
الله تعالي لنا من الدين >>> ورفض أي التفات عن أي قدر عنه ولو بمقدار
مثقال ذرة من وزن لغيره.
الدليل الثاني:
2/
والذي أوحينا إليك >
والذي أوحينا إليك هو مُعَرَّف
ومُشار إليه بتحديد وهو نص التشريع لا بديله ولا مجازه
ولا متأوله الأصلي الموحي به إليك (أي محمد النبي صلي الله عليه وسلم) وبهذا النص
بطل أي تدخل فيما أوحي الله إلي رسوله من شريعة وكف الله تعالي أيدي وألسنة
المتجرئين علي تحريف النص الأصلي المنزل من عند الله الواحد بأي زعم كان كمجاز أو
تأويل أو إضافة أو إنقاص من نصوص الشرع ولو بمقدار المثقال من الذرة
الدليل الثالث .
3/ وما وصينا به ابراهيم..
أ ).للتأكيد علي أنه التشريع سواءا في السابق أو
في اللاحق
ب).وهو ذلك المنصوص عليه
بلفظه ومدلوله
ج ). والمُحَددْ بكلمات الله
المنزلة
- سواء علي ابراهيم
- أو موسي
- أو عيسي
د ).وليس بكلمات البشر كائنا
من كان لا نووي ولا خطابي ولا زيد ولا عبيد
الدليل الرابع:
2/ أن أقيموا الدين
أ) هي عبارة قرانية منزلة
قصدا أ))بهذا اللفظ ب))وبهذه الدلالة >> لبيان أن إقامة الدين
لا تكون إلا بنص ألفاظه وكلماته وعباراته وجمله لا
زيادة عليها ولا نقصان منها
الدليل الخامس:
3/ ولا تتفرقوا فيه
أ
)) ولأن الذي أنزله الله بكلماته وعباراته وجمله هو التشريع
ب)) فقد نهي نهيا جازما عن مجرد الإلتفات
عنه أو الاختلاف فيه
ج )) وعليه فكل مُخْتَلَفٍ فيه يؤدي إلي
التفرق عنه هو حتما ليس مما أنزله الله تعالي لذلك فهو يقود إلي التفرق في نصوص ما
أنزل الله
الدليل السادس:
4/ وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ
بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ
أ)) ويبين أن كل تفرق بعد علم منزل هو سبيل واضح من الباطل
فالعلم
ضده الجهل
والنص
ضده التأويل والمجاز
والحق
ضده الباطل
وكلام
الله المنزل ضده كلام النووي وأصحاب التأويل.
الدليل السابع .
5/ ما تدعوهم إليه وما تدعوهم
إليه هو منهج الله المنزل وسضاده ما يصنعه أصحاب التأويل
الدليل الثامن .
6/ فَلِذَلِكَ
فَادْعُ ثم يختم الله تعالي بما لا يقبل ذرة من الشك هو الإشارة المحددة بالتكليف
المحدد
فَــــــــــ لِـــــ ذَلِكَ
فَادْعُ
الدليل التاسع .
7/ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وكان يمكن إذا كانت دعوي النووي وأصحاب التأويل حق أن يحدد الباري جل
وعلا لأمة محمد طريق الاستقامة باتباعهم
(كأن يقول - حاشاه من رب عظيم- واستقم كما أول أصحاب التأويل××) لكنه تعالي قال وَاسْتَقِمْ
كَمَا أُمِرْتَ
* والاستقامة حجما وكما يحددها ما
بعدها
* وما بعدها هو عبارة {{{كما أمرت}}}
* وكما أمرت حددت هيئة تلقي الأمر وهو كما
علمنا ::
>>> وحيا وليس اجتهادا من أحد غير الله وغير رسوله المدعوم بالعصمة
الإلهية <<<
* وأبطل الله تعالي بهذا الجزء من
الآية كل محاولات التدخل البشري في النص
الإلهي أو النص النبوي وأخطأت إست المحرفين والمتأولين والمتجوزين الحفرة
الدليل العاشر:
8/وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ .
أ
}} فكل ما هو غير ما أمر الله هو هوي بشري لا قيمة له غير جر أصحابه إلي
هاوية سخط الله وغضبه عليهم وعلي من يتبعونهم
ب}} وأكد أن لا
شيئ غير ما أمره الله به بنصه أحرفا وعبارات وكلمات وجمله
ج}} وأن كل محاولة لجر الناس إلي اتباعهم هي
فرض لأهوائهم رغما عن الله جلت قدرته وحاشاه من إله عظيم قدير عليم خبير هي تدخل
سافر من البشر في مجال التشريع الإلهي لا طائل من ورائه غي الخيبة والخسران .
الدليل الحادي عشر .
9/ وَقُلْ
آَمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ والكتاب هو التكليف الذي أنزله الله علي وجه ما نزل به عليه لا ينقص أو
يزاد عليه قيد مثقل من ذرة وعبار بما محددة للشرعة المكلف بها النبي والذين آمنوا معه لا
شرعة غيرها .
الدليل الثاني عشر .
10/وَأُمِرْتُ
لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ وهل يتساوي العدل بين(عليم
خبير) فعال لما يريد وبين (جاهل سفيه لا
يهدي إلا أن يهدي) فما لكم كيف تحكمون
/////////////////////////////////
قانون الحق المتفرد ودونه الباطل
(فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ
فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ (32) كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى
الَّذِينَ فَسَقُوا أَنَّهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (33)/سورة
يونس
فكل شيئ في الكون والملكوت من خلق وهدي هو حق وما دونه
الباطل وأعني بذلك أن الحق والباطل لا يوجد بينهما مساحة رمادية فإما حقا أبيض
خالص وإما أسود مظلم حالك ولا مسافة بينهما مطلقا ولو بمقدار مثقال الذرة
إذا كان الله تعالي قد ميز الأشياء بحصرها بين حق وباطل
لا ثالث لهما ولو بقد مثقال الذرة فما لم يكن حقا فهو حتما باطل وما لم يكن باطلا
فهو حتما حق ول يحتمل سياق الآية غير هذا المدلول
لذلك أقول أيهما الحق والآخر الباطل
a)
/ هل الحق أن يأتي الإنسان يوم القيامة مصرا علي المعصية
مقيما علي الكبيرة إذن فالآتي بالتوبة مستقيما عليها إذن هو الباطل لأنه ليس بعد
الحق إلا الضلال قال تعالي(وَقُلْ
جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا (81)/الاسراء
b)
/ وَإِذْ
يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ
غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ
بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ (7) لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ
وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ (8)/سورة الأنفال
c)
/ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ
أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا
يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ
مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ
فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ
كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ (17)
لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا
لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ
لَافْتَدَوْا بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ
وَبِئْسَ الْمِهَادُ (18)/سورة الرعد
d)
/ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ
وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ (16)
لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا
فَاعِلِينَ (17) بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا
هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ (18) وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
وَمَنْ عِنْدَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ (19) يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ
وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ (20)
أَمِ اتَّخَذُوا آَلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ (21) لَوْ كَانَ فِيهِمَا آَلِهَةٌ
إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ
(22) لَا يُسْأَلُ عَمَّا
يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ (23)
أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ
مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ
فَهُمْ مُعْرِضُونَ (24)/سورة الأنبياء
e)
/ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ
بَصِيرٌ (61) ذَلِكَ بِأَنَّ
اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ
وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (62)/سورة الحج
f)
/ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ
اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ (29) ذَلِكَ بِأَنَّ
اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ
اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (30)
أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَةِ اللَّهِ
لِيُرِيَكُمْ مِنْ آَيَاتِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ
(31) وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ
كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى
الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآَيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ
خَتَّارٍ كَفُورٍ (32) يَا
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ
عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ
اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ
بِاللَّهِ الْغَرُورُ (33)
إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا
فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي
نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (34) /سورة لقمان
g)
/ قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا
يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ (49)
قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا
يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ (50) وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ
وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ (51)/سورة سبأ
h)
/ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
وَالْأَحْزَابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ
لِيَأْخُذُوهُ وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ
فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ (5)
وَكَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ
أَصْحَابُ النَّارِ (6)/سورة غافر
i)
/ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ
لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ (41) لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ (42)/سورة فصلت
j)
/ وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ
فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ (23) أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ
كَذِبًا فَإِنْ يَشَأِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ وَيَمْحُ اللَّهُ
الْبَاطِلَ وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (24)/سورة الشوري
k)
/ وَهُوَ
الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ
وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ (25)
وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ وَالْكَافِرُونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ (26)/سورة الشوري
والله تعالي أصدق القائلين
والله تعالي لا يتبدل القول عنده ولا يُبَدل لديه قال
تعالي(ومن أصدق من الله حديثا) ()
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق